في حدا بضوّي قنديل وبقوم بغطّيه!
ولّا بحطُّه بأعلى مطرح تينوّر القرنة كلّا وقت يضوّيه؟
فكونوا نور الله عالأرض إدّام النّاس
وهيك بشوفوا أعمالكُن الصّالحة بالأساس،
وبيِتّجهوا لوليكُن الرحمن يلّي بيهتم فيكُن متل الأب الحنون.
وبِقَدموا الشكر والتسبيح لله في عُلاه، ربّ الكون."