وَ بَتَّانْ، كُلَّ النَّاسْ مِنْ الصُّغَارْ لَحَدِّي الْكُبَارْ وَ مِنْ سِيَادْ الْمَالْ لَحَدِّي الْمَسَاكِينْ وَ مِنْ الْحُرِّينْ لَحَدِّي الْعَبِيدْ، الْحَيْوَانْ جَبَرَاهُمْ أَشَانْ يَقْبَلَوْا الْوَسِمْ الْيُخُطَّهْ لَيْهُمْ فِي إِيدْهُمْ الزَّيْنَةْ أَوْ فِي جَبْهِتْهُمْ. وَ مِثِلْ دَا، مَا فِي أَيِّ نَادُمْ الْيَقْدَرْ يَشْرِي شَيّءْ وَلَّا يِبِيعْ شَيّءْ إِلَّا كَنْ الْوَسِمْ دَا قَاعِدْ فَوْقَهْ. وَ الْوَسِمْ دَا، هُو أُسُمْ الْحَيْوَانْ أَوْ نِمْرَةْ هَنَا أُسْمَهْ.