كورنثوس الأولى 10:7-17

كورنثوس الأولى 10:7-17 الكتاب المقدس (AVD)

وَأَمَّا ٱلْمُتَزَوِّجُونَ، فَأُوصِيهِمْ، لَا أَنَا بَلِ ٱلرَّبُّ، أَنْ لَا تُفَارِقَ ٱلْمَرْأَةُ رَجُلَهَا، وَإِنْ فَارَقَتْهُ، فَلْتَلْبَثْ غَيْرَ مُتَزَوِّجَةٍ، أَوْ لِتُصَالِحْ رَجُلَهَا. وَلَا يَتْرُكِ ٱلرَّجُلُ ٱمْرَأَتَهُ. وَأَمَّا ٱلْبَاقُونَ، فَأَقُولُ لَهُمْ أَنَا، لَا ٱلرَّبُّ: إِنْ كَانَ أَخٌ لَهُ ٱمْرَأَةٌ غَيْرُ مُؤْمِنَةٍ، وَهِيَ تَرْتَضِي أَنْ تَسْكُنَ مَعَهُ، فَلَا يَتْرُكْهَا. وَٱلْمَرْأَةُ ٱلَّتِي لَهَا رَجُلٌ غَيْرُ مُؤْمِنٍ، وَهُوَ يَرْتَضِي أَنْ يَسْكُنَ مَعَهَا، فَلَا تَتْرُكْهُ. لِأَنَّ ٱلرَّجُلَ غَيْرَ ٱلْمُؤْمِنِ مُقَدَّسٌ فِي ٱلْمَرْأَةِ، وَٱلْمَرْأَةَ غَيْرَ ٱلْمُؤْمِنَةِ مُقَدَّسَةٌ فِي ٱلرَّجُلِ. وَإِلَّا فَأَوْلَادُكُمْ نَجِسُونَ، وَأَمَّا ٱلْآنَ فَهُمْ مُقَدَّسُونَ. وَلَكِنْ إِنْ فَارَقَ غَيْرُ ٱلْمُؤْمِنِ، فَلْيُفَارِقْ. لَيْسَ ٱلْأَخُ أَوِ ٱلْأُخْتُ مُسْتَعْبَدًا فِي مِثْلِ هَذِهِ ٱلْأَحْوَالِ، وَلَكِنَّ ٱللهَ قَدْ دَعَانَا فِي ٱلسَّلَامِ. لِأَنَّهُ كَيْفَ تَعْلَمِينَ أَيَّتُهَا ٱلْمَرْأَةُ، هَلْ تُخَلِّصِينَ ٱلرَّجُلَ؟ أَوْ كَيْفَ تَعْلَمُ أَيُّهَا ٱلرَّجُلُ، هَلْ تُخَلِّصُ ٱلْمَرْأَةَ؟ غَيْرَ أَنَّهُ كَمَا قَسَمَ ٱللهُ لِكُلِّ وَاحِدٍ، كَمَا دَعَا ٱلرَّبُّ كُلَّ وَاحِدٍ، هَكَذَا لِيَسْلُكْ. وَهَكَذَا أَنَا آمُرُ فِي جَمِيعِ ٱلْكَنَائِسِ.

كورنثوس الأولى 10:7-17 الترجمة العربية المشتركة (المشتركة)

وأمّا المُتَزوّجونَ فوَصيّتي لهُم، وهيَ مِنَ الرّبّ لا مِنّي، أنْ لا تُفارِقَ المرأةُ زَوجَها، وإنْ فارَقَتْهُ، فلْتَبقَ بِغَيرِ زَوجٍ أو فَلتُصالِـحْ زَوجَها، وعلى الزّوجِ أنْ لا يُطَلّقَ اَمرأتَهُ. وأمّا الآخَرونَ، فأقولُ لهُم أنا لا الرّبّ: إذا كانَ لأخٍ مُؤمنٍ اَمرَأةٌ غَيرُ مُؤمِنَةٍ رَضِيَتْ أنْ تَعيشَ معَهُ، فَلا يُطَلّقْها. وإذا كانَ لاَمرأةٍ مُؤمِنَةٍ زَوجٌ غَيرُ مُؤمِنٍ يَرضى أنْ يَعيشَ مَعَها، فَلا تُطَلّقْهُ. فالزّوجُ غَيرُ المُؤمِنِ يتَقَدّسُ باَمرأتِهِ المُؤمِنَةِ، والمرأةُ غَيرُ المُؤمِنَةِ تتَقَدّسُ بِزَوجِها المُؤمِنِ، وإلاّ كانَ أولادُكُم أنجاسًا، معَ أنّهُم مُقَدّسونَ. وإنْ أرادَ غَيرُ المُؤمِنِ أو غَيرُ المُؤمِنَةِ أنْ يُفارِقَ فليُـفارِقْ، ففي مِثلِ هذِهِ الحالِ لا يكونُ المُؤمِنُ أوِ المُؤمِنَةُ خاضِعَينِ لِرِباطِ الزّواجِ، لأنّ اللهَ دَعاكُم أنْ تَعيشوا بِسَلامٍ. فكَيفَ تَعلَمينَ أيّتُها المرأةُ المُؤمِنَةُ أنّكِ سَتُخَلّصينَ زَوجَكِ؟ وكيفَ تَعلَمُ أيّها الرّجُلُ المُؤمِنُ أنّكَ سَتُخلّصُ زَوجَتَكَ؟ فلْيَسلُكْ كُلّ واحِدٍ في حَياتِهِ حسَبَ ما قسَمَ لَه الرّبّ وكما كانَت علَيهِ حالُهُ عِندَما دَعاهُ اللهُ، وهذا ما أفرِضُهُ في الكنائِسِ كُلّها.

كورنثوس الأولى 10:7-17 كتاب الحياة (KEH)

أَمَّا الْمُتَزَوِّجُونَ، فَأُوصِيهِمْ لَا مِنْ عِنْدِي بَلْ مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ، أَلّا تَنْفَصِلَ الزَّوْجَةُ عَنْ زَوْجِهَا، وَإِنْ كَانَتْ قَدِ انْفَصَلَتْ عَنْهُ، فَلْتَبْقَ غَيْرَ مُتَزَوِّجَةٍ، أَوْ فَلْتُصَالِحْ زَوْجَهَا وَعَلَى الزَّوْجِ أَلّا يَتْرُكَ زَوْجَتَهُ. وَأَمَّا الآخَرُونَ، فَأَقُولُ لَهُمْ أَنَا، لَا الرَّبُّ: إِنْ كَانَ لأَخٍ زَوْجَةٌ غَيْرُ مُؤْمِنَةٍ، وَتَرْتَضِي أَنْ تُسَاكِنَهُ، فَلا يَتْرُكْهَا. وَإِنْ كَانَ لامْرَأَةٍ زَوْجٌ غَيْرُ مُؤْمِنٍ، وَيَرْتَضِي أَنْ يُسَاكِنَهَا، فَلا تَتْرُكْهُ. ذَلِكَ لأَنَّ الزَّوْجَ غَيْرَ الْمُؤْمِنِ قَدْ تَقَدَّسَ فِي زَوْجَتِهِ، وَالزَّوْجَةُ غَيْرُ الْمُؤْمِنَةِ قَدْ تَقَدَّسَتْ فِي زَوْجِهَا. وَإلَّا كَانَ الأَوْلادُ فِي مِثْلِ هَذَا الزَّوَاجِ نَجِسِينَ، وَالْحَالُ أَنَّهُمْ مُقَدَّسُونَ. وَلَكِنْ إِنِ انْفَصَلَ الطَّرَفُ غَيْرُ الْمُؤْمِنِ، فَلْيَنْفَصِلْ؛ فَلَيْسَ الأَخُ أَوِ الأُخْتُ تَحْتَ ارْتِبَاطٍ فِي مِثْلِ هَذِهِ الْحَالاتِ، وَإِنَّمَا اللهُ دَعَاكُمْ إِلَى الْعَيْشِ بِسَلامٍ. فَكَيْفَ تَعْلَمِينَ، أَيَّتُهَا الزَّوْجَةُ، مَا إِذَا كَانَ زَوْجُكِ سَيَخْلُصُ عَلَى يَدِكِ؟ أَوْ كَيْفَ تَعْلَمُ، أَيُّهَا الزَّوْجُ، مَا إِذَا كَانَتْ زَوْجَتُكَ سَتَخْلُصُ عَلَى يَدِكَ؟ وَفِي كُلِّ حَالٍ، لِيَسْلُكْ كُلُّ وَاحِدٍ فِي حَيَاتِهِ كَمَا قَسَمَ لَهُ الرَّبُّ وَكَمَا دَعَاهُ اللهُ هَذَا هُوَ الْمَبْدَأُ الَّذِي آمُرُ بِهِ فِي الْكَنَائِسِ كُلِّهَا.

كورنثوس الأولى 10:7-17 الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) (ت.ك.ع)

وأَمَّا المُتَزَوِّجونَ فأُوصيهم، ولَستُ أَنا المُوصي، بلِ الرَّبّ، بِأَن لا تُفارِقَ المَرأَةُ زَوجَها، - وإِن فارَقَتْه فلْتَبقَ غَيرَ مُتَزَوِّجة أَو فلْتُصالِحْ زَوجَها - وبِأَلاَّ يَتَخَلَّى الزَّوجُ عنِ ٱمرَأَتِه. وأَمَّا الآخَرونَ فأَقولُ لَهم أَنا لا الرَّبّ: إِذا كانَ لأَخٍ ٱمرَأَةٌ غَيرُ مُؤمِنةٍ ٱرتَضَت أَن تُساكِنَه، فلا يَتَخَلَّ عنها، وإِذا كانَ لِٱمرَأَةٍ زَوجٌ غَيرُ مُؤمِنٍ ٱرتَضى أَن يُساكِنَها، فلا تَتَخَلَّ عن زَوجِها، لأَنَّ الزَّوجَ غَيرَ المُؤمِنِ يَتَقَدَّسُ بِٱمرَأَتِه، والمَرأَةَ غَيرَ المُؤمِنةِ تَتَقَدَّسُ بِالزَّوجِ المُؤمِن، وإِلاَّ كانَ أَولادُكُم أَنجاسًا، مع أَنَّهم قِدِّيسون. وإِن شاءَ غَيرُ المُؤمِنِ أَن يُفارِق فلْيُفارِق، فلَيسَ الأَخُ أَوِ الأُختُ في مِثْلِ هٰذه الحالِ بِمُرتَبِطَيْن، لأَنَّ اللهَ دعاكُم أَن تَعيشوا بِسَلام. فما أَدْراكِ أَيَّتُها المَرأَةُ أَنَّكِ تُخَلِّصينَ زَوجَكِ؟ وما أَدْراكَ أَيُّها الرَّجُلُ أَنَّكَ تُخَلِّصُ ٱمرَأَتَك؟ ومَهما يَكُنْ مِن أَمْرٍ فلْيَسِر كُلُّ واحِدٍ في حَياتِه على ما قَسَمَ لَه الرَّبُّ كما كانَ علَيه إِذ دَعاهُ الله، وهٰذا ما أَفرِضُه في الكَنائِسِ كُلِّها.

تستخدم YouVersion ملفات تعريف الإرتباط لتخصيص تجربتك. بإستخدامك لموقعنا الإلكتروني، فإنك تقبل إستخدامنا لملفات تعريف الإرتباط كما هو موضح في سياسة الخصوصية